منتدي الملوك
منتدي الملوك
منتدي الملوك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي الملوك

إضغط هنا الآن  
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» عروض الجزيره
مرض الإفراط في الأكل... هام جداااا Icon_minitimeالأربعاء يونيو 12, 2013 9:17 am من طرف aljazeera_sweedy

»  لكى تكون اسعد الناس
مرض الإفراط في الأكل... هام جداااا Icon_minitimeالإثنين مايو 20, 2013 11:50 pm من طرف زحلفه

»  حياتك لا تصنعها إلا أفكارك
مرض الإفراط في الأكل... هام جداااا Icon_minitimeالإثنين مايو 20, 2013 11:49 pm من طرف زحلفه

» اغرب حالات الوفاة
مرض الإفراط في الأكل... هام جداااا Icon_minitimeالإثنين مايو 20, 2013 11:48 pm من طرف زحلفه

» دع الدنيا تبكي من جبروت ابتسامتك
مرض الإفراط في الأكل... هام جداااا Icon_minitimeالإثنين مايو 20, 2013 11:47 pm من طرف زحلفه

» الحكمه من قول "الحمد لله" بعد العطس ...
مرض الإفراط في الأكل... هام جداااا Icon_minitimeالإثنين مايو 20, 2013 11:45 pm من طرف زحلفه

» الرقم الذي حير العلماء ..
مرض الإفراط في الأكل... هام جداااا Icon_minitimeالإثنين مايو 20, 2013 11:44 pm من طرف زحلفه

» حوادث مثلث برمودا بين الخيال والحقيقه
مرض الإفراط في الأكل... هام جداااا Icon_minitimeالإثنين مايو 20, 2013 11:42 pm من طرف زحلفه

» عبارات تنفعنا
مرض الإفراط في الأكل... هام جداااا Icon_minitimeالإثنين مايو 20, 2013 11:41 pm من طرف زحلفه

الساعة بتوقيت مصر

 

 مرض الإفراط في الأكل... هام جداااا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أسلام
Admin
أسلام


عدد الرسائل : 2219
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/02/2008

مرض الإفراط في الأكل... هام جداااا Empty
مُساهمةموضوع: مرض الإفراط في الأكل... هام جداااا   مرض الإفراط في الأكل... هام جداااا Icon_minitimeالإثنين أبريل 14, 2008 1:51 am

مرض الإفراط في الأكل


مرض الإفراط في الأكل... هام جداااا B6da415c72pd2

تمت ترجمة هذا الموضوع من موقع
MedicineNet.com
ترجمة : د/ بشير الشاوش
.
ما هو تعريف مرض الإفراط في الأكل Bulimia ؟

مرض الإفراط في الأكل Bulimia ، يسمى أيضاً مرض الإفراط في الأكل العصبيِ Bulimia Nervosa ، هو اضطراب في نظام التغذيةَ. ويتميز هذا المرض بسلسة من فترات الأكل المفرطِ السرّيِ يتبعها طريقة غير سوية في المحافظة على الوزن عن طريق التقيؤ الذاتي self-induced vomiting، إما باستخدام المسهلاتِ ومدرّاتِ البول،

أَو التمرينات المبالغ فيها . وكما هو الحال في مرض فقدانِ الشّهية العصبيAnorexia Nervosa ، فإن مرض الإفراط في الأكل يعتبر أيضا اضطراب نفسي. إنه حالة أخرى

من حالات إتباع نظام أكل يخرج عن السيطرة . إن دورة الإفراط في الأكل والتخلص من هذا الأكل يمكن أن يصبح شيئا يستحوذ على المرء مثل الإدمان على المخدرات والمواد الأخرى. يحدث هذا الاضطراب عموماً بعد عدد من المحاولاتِ الفاشلةِ في إتباع نظام أكل معين من أجل إنقاص الوزن.

يعتقد أن ما بين 3 % من النِساء في الولايات المتّحدةِ يعانين من هذا المرض في وقتٍ ما من أعمارهن .

أيضا حوالي 6 % مِنْ ِ البناتِ المراهقات و5 % من الإناث في عمر الدراسة الجامعية يعانين من هذا المرض . هذه الأعدادِ أقل جداً مِنْ التقديرات السابقةِ حول انتشار مرض الإفراط في الأكل بسبب المعاييرِ الدقيقةِ التي تم وضعها الآن لتشخيصِ المرض .


حوالي 10 % مِنْ المرضى هم من الرجال . الذين يعانون من مرض الإفراط في الأكل ، معرضون أيضاً لمشاكل أخرى ِ، مثل الاضطرابات العاطفية، أَو الإدمان . على عكس الذين يعانون من مرض فقدان الشهية Anorexia Nervosa ، فإن الذين يعانون من مرض الإفراط في الأكل Bulimia يتعرضون لتذبذب في الوزن ولكن فقدان الوزن عندهم عادة ليس كبيرا كما هو الحال عند الأشخاص الذين يعانون من مرض فقدان الشهية العصبي .

إن التكهن بفرص تحسن المرضى على المدى الطويل أفضل من مرضى فقدان الشهية ، كما أن معدلات الشفاء أعلى ولكن الأشخاص الذين يعانون من مرض الإفراط في الأكل تستمر لديهم بعض العادات السيئة في الأكل وفي إتباع أنظمة غذاء صحيحة حتى بعد شفائهم


إن السرية المصاحبة لمرض الإفراط في الأكل تنجم عن العار الذي يربطه الأشخاص بهذا المرض . إن الإفراط في الأكل لا يسببه الجوع الحاد . إنه يحدث استجابة أو كرد فعل للاكتئاب ،

والضغط النفسي أو مشاعر أخرى ترتبط بوزن الجسم ، هيئته أو إلى الأكل. الإفراط في الأكل عادة يحدث شعورا بالهدوء أو السعادة ولكن البغض الذاتيَ بسبب التخمة
في أغلب الأحيان، يشعر الفرد بضعفَ أَو فقدان السيطرةِ أثناء الأكل المفرط والتخلص من هذا الأكل يُصبحانِ طريقة لاستعادة السيطرةِ. لَيسَ كُلّ الأشخاص الذين يعانون من هذا المرض يقومون بالتقيؤ الذاتي self-induced vomiting أو سوء استعمال المسهلاتِ،

أو مدرّات البول، أَو الحقن الشرجية أثناء فترة معينة من المرض . بعض المرضى ربما يصومون لعدة أيام بعد مرور فترة من الإفراط في الأكل . ربما يلجأ البعض إلى الإفراط في التمرّن كطريقة لإعادة السيطرة وتخليص أجسامهم من الوزن الزائد المحتمل نتيجة فترة الإفراط في الأكل . التمرينات المفرطة هي التي تتعارض مع أو تعيق الأنشطة اليومية العادية أو عندما تحدث في أوقات أو أماكن غير مناسبة أو عندما تستمر رغم المرض .

ما هو المسبب لمرض الإفراط في الأكل Bulimia؟

َ كمَا هو الحَال مَعَ مرض فقدانِ الشّهيةAnorexia ، في الوقت الحاضر لا يوجد سبب محدد معروف لمرض الإفراط في الأكل Bulimia. ونظرا لمضعفات هذا الاضطراب ، فإن الباحثين في مجالي الطب وعلم النفس مستمرين في محاولاتهم لاكتشاف وفهم ديناميكياته.

يبدأ المرض عموما بعدم رضا الشخص عن جسمه . يمكن أن يكون وزن الشخص أقل من الوزن المطلوب ولكن عندما ينظر في المرآة ، فإنه يرى صورة غير سوية ويشعر أنه أكثر وزنا من وزنه الحقيقي . في البداية ،

تقود الصورة غير السوية إلى إتباع نظام أكل لتخفيف الوزن وكلما استمر الشخص في رؤية الصورة على أنها أكبر مما هي عليه تتصاعد عملية التخسيس ويمكن أن تقود أو تؤدي إلى الإفراط في الأكل وفي بعض الحالات الطبية أو العصبية يمكن وجود سلوك مضطرب في الأكل ولكن الخواص الأساسية لمرض الإفراط في الأكل والقلق حول شكل الجسم والوزن غير موجودة .

مثلا ، الإفراط في الأكل سمة من السمات الشائعة للاكتئاب ولكن الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب لا يقومون بإنقاص أوزانهم بطرق غير سوية ولا يظهرون قلقا زائدا عن الحد حول صورة أجسامهم وفقدان الوزن والتي هي من سمات الأشخاص الذين يعانون من مرض الإفراط في الأكل العصبي.


وقد قام الباحثون بدراسة الأسباب العضوية المسببة للإفراط قي الأكل Bulimia . ولقد وجدت بعض الأدلة التي تشير إلى أن مرض الإفراط قي تناول الطعام واضطرابات التغذية الأخرى ربما لها علاقة بمعدلات الإرسال الكيمائية غير السوية (المرسلات العصبية) في الدماغ ، وخاصة المرسل العصبي سيروتونين serotinin . وجدت دراسات أخرى لأشخاص يعانون من مرض الإفراط في الأكل تغيرات في معدّل عملية التمثيل الغذائي ونقص الإحساس بالشبع وخلل في عملية المواد الهرمونية وشبه الهرمونية التي يتحكم بها الجهاز العصبي.


كيف يتم تشخيص مرض الإفراط في الأكل العصبي ؟

كَمَا هو الحَال مَعَ مرض فقدانِ الشّهية العصبي فإن النكران والسرية يعقدان عملية تشخيص المرض . فالشخص المصاب بهذا المرض عادة لا يلاحظه الطبيب إلا عند ظهور حالة مرضية أو مشكلة نفسية مرتبطة بهذا المرض . إن الإفصاح عن سلوك معين مهم جدا للحصول على تشخيص صحيح

. حسب دليل رابطة الجمعيةِ الأمريكيةِ النفسيةِ للتشخيص والإحصاء فإنه توجد خمس معايير تشخيصية لمرض الإفراط في الأكل العصبي وهي كما يلي :-

فترات متكررة من الإفراط في الأكل تتسم بالأكل كل ساعتين مقدار من الطعام يفوق ما يأكله أغلب الناس في نفس الفترات الزمنية وفي نفس الظروف
.
-شعور بعدم القدرة على التحكم في عملية الأكل أثناء كل مرة وشعور بأن المرء لا يستطيع التوقف عن الأكل .

-بالإضافة إلى الإفراط في الأكل ، يوجد سلوك تعويضي غير مناسب لأجل منع زيادة الوزن .

وأنماط السلوك غير السوية هذه تشمل التقيؤ الذاتي ، سوء استعمال المسهلاتِ،و مدرّات البول، والحقن الشرجية أَو الأدوية الأخرى، أو الصوم، أَو التمارين المفرطة.

كل من الإفراط في الأكل وأنماط السلوك التعويضية يجب أن تحدث مرتان في الأسبوع على الأقل لمدة ثلاثة أشهر ولا يَجِبُ أنْ تحْدثَ بشكل خاص أثناء فترات حدوث مرض فقدانِ الشّهية العصبي Anorexia .

أخيراً، فإن السلوك المذكور أعلاه يتأثر بصورة غير ملائمة بصورة الجسم.

معايير الرابطة المذكورة أعلاه تميّز نوعين من الأنماط:

نوع يتخلص من الأكل عن طريق التقيؤ أو الاستعمال الخاطئ للمسهلات أو مدرّات البول أو الحقن الشرجية

والنوع الثاني يقوم بالانخراط في أنماط سلوك غير سوية مثل الصوم أو التمارين المبالغ فيها بدلا من التخلص من الأكل عن طريق طرد الطعام purging .


ما هي مضعفات مرض الإفراط في الأكل Bulimia؟

المضعفات الطبية التي يمكن أن تنتج عن مرض الإفراط في الأكل هي عموما بسبب الانهماك في الأكل المفرط وطرد هذا الطعام وطريقة التخلص من الطعام أو طرده من الجسم يمكن أن يكون لها تأثيرات متباينة على نظم الجسم المختلفة

التعرّض المتكرّر إلى الحامض المعدي يُمْكِنُ أَنْ يضعفَ مينا الأسنان ،ويزيد تجاويف الأسنانِ ، ويحدث حسّاسية إلى الطعام الساخن أَو الباردِ. ومن الأشياء التي يمكن أن يسببها التقيؤ المتكرر هي تورم وتقرح الغدّدِ اللعابيةِ (مثل غدّدِ بارتويد parotid في الخدودِ) .إنّ المريء والقولونَ هما المنطقتان الأكثر تأثرا بسلوك المصاب بمرض الإفراط في الأكل Bulimia . يُمْكِنُ أَنْ يُؤدّي التَقَيُّؤ المتكرّر إلى القُرَحِ، والتمزقّ، أَو انسداد المريء. إن الحامض الذي يسترجع مِنْ المعدةِ يُمْكِنُ أَنْ يكوّن أيضاً مشكلة.


كَمَا هو الحَال مَعَ فقدانِ شّهية العصبي Anorexia و اضطرابات التغذيةِ الأخرى،فإن سوء التغذية أو تذبذب الوزن المرتبطتان بمرض الإفراط في تناول الطعام يمكن أن ينتج عنهما عدم انتظام الدورة الشهرية عند النساء.


هناك عدد مِنْ المضعفات التي تحدث للأمعاء بصورة شاملة. سوء استعمال مدرّاتِ البول يُمْكِنُ أَنْ يحدث تراكم السوائل غير الطبيعي في الجسم ). يُمْكِنُ أَنْ يُؤدّي الاستعمال المستمر للمسهلاتِ إلى الإدمان عليها ويُمْكِنُ أَنْ تسبب تعطّل جهاز التخلص من الفضلات . وفقدان وظيفة القولون الطبيعيةِ يُمْكِنُ أَنْ تَستلزمَ تدخّلَ جراحيَ في بَعْض الحالاتِ. إن إعادة وظيفةِ الأمعاءِ الطبيعيةِ قَدْ تَأْخذُ أسابيعَ بعد التوقف عن الاستعمال الخاطئ لهذه المسهلات لأن سوء استعمال مدرّاتِ البول والمسهلاتِ المشتركِ يُمْكِنُ أَنْ يَضعَ المصاب بمرض الإفراط في الأكل Bulimia في خطر كبير وذلك لعدمِ توازن كهرباء الجسم electrolyte،

الذي يُمكنُ أَنْ يكون له نتائجَ تهدد حياة الشخص َ. العمليات الطبيعية والكيميائية المعقّدة التي تحافظ على حياة الشخص يُمْكِنُ أَنْ تكون في خطر التوقف عن العمل نظرا لاستمرار الشخص في تناول الطعام المفرط والتخلص منه بصورة غير طبيعية .مضعفات إضافية يُمْكِنُ أَنْ تُؤثّرَ على جنينِ المرأة الحامل أو طفل رضيع عندما تكون الأم من المصابين بمرض الإفراط غير الطبيعي في تناول الأكل Bulimia. ويمكن أن تزداد المشاكل النفسية لتصل إلى مستويات عالية ،

في حالة عدم التدخل الطبي يمكن أن تؤدي إلى عدم استعادة الجسمِ لوظائفه الطبيعيةِ.


. كيف تتم معالجة مرض الإفراط في الطعام؟

إن مرضى الإفراط في تناول الطعام يتعرضون إلى عدة مضعفات طبيةِ ونفسيةِ وهذه المضعفات يمكن التخلص منها في حالة إتباع نظام علاج منظم . يمكن أن يقوم بالمعالجة طبيب عام ،أو طبيب نفساني، أَو في بَعْض الحالاتِ طبيب نفساني سريري. حجم المضعفات أو المشاكل الطبية هي التي تحدد الشخص الذي يدير المعالجة الأولية . إن الطبيب النفساني المتدرب في كل من مجال الطب وعلم النفس ربما يكون الأفضل في القيام بالمعالجة.


عدد مِنْ الأدويةِ المضادّة للكآبةِ أظهرت فائدتها في معالجةِ هذا المرض . عِدّة دِراسات بَيّنتْ بأنَّ fluoxetine (Prozac) ،وهو نوع من عائلة سيروتنينين serotonin أثبت فعاليته في معالجة هذا المرض . ، و لقد وافقت إدارة الأغذية والأدويةَ الأمريكيةَ على استعمال fluoxetine لمعالجةِ مرض الإفراط في تناول الطعام .


الأنواع الأخرى المضادة للكآبة antidepressantsبما في ذلك المثبطة ل monoamine oxidase و antidepressants tricyclic مثل (buspirone (Buspar) كلها أثبتت فعاليتها في معالجة المرض ولكن ( SSRIs ( selective serotonin reuptake inhibitor تبقى الاختيار الأول للمعالجةِ بسبب استعمالها الآمن وخلوها من المضاعفات الجانبية .


يتم الآن اختبار بعض الأدوية الأخرى كعلاج محتمل لهذا المرض . الأمثلة على هذه الأدوية الدواء المضاد للصرع topiramate ومضاد serotonin المسمى ondansetron.
بَعْض المرضى قَدْ يَتطلّبونَ علاج بالمستشفى بسبب حجم المضعفات الطبيةِ أَو النفسيةِ. مرضى آخرون ربما يحتاجون إلى برامج علاج خارج المستشفى . ويبقى عدد آخر من المرضى في حاجة إلى الاستشارة والمراقبة الأسبوعية فقط مِن قِبل ممارس عام . استقرار حالة المريضَ الصحيَّةِ سَيَكُونُ الهدفَ الفوريَ إذا كان في حالةٍ خطرة تهدد حياته .

الأهداف الأساسية للمعالجةِ يَجِبُ أَنْ تتعامل مع الحاجات الطبيعية والنفسية للمريضِ لكي يستعيد صحته الطبيعيةَ وأنماطَ أكله الطبيعيةِ. يَحتاجُ المريضُ إلى معرفة مشاعره ِ الداخليةِ والاعتقادات غير الطبيعية التي أدت إلى هذا المرض في البداية . العلاج الملائم يجب أن يتعامل مع الأمور الكامنة وراء التحكم ،والفهم الذاتي والأمور العائلية . إن المعرفة الصحيحة لأمور التغذية والتحكم في السلوك تزود المريض بالبدائل الصحية للتحكم في الوزن.

كما أن الإرشاد والدعم من المجموعات(الذين يعانون من نفس المرض-المترجم) يمكن أن يساعد المريض في عملية النقاهة والشفاء من المرض

الهدف النهائي يَجِبُ أَنْ يَكُونَ تقبّل المريضِ لنفسه لكي يَعِيشُ حياة صحّية جسدياً وعاطفياً. إعادة الصحةِ الجسمية والعقلية الطبيعيةِ ِ ربما يستغرق بعض الوقتَ ، والنَتائِج تأتي ُ تدريجيا. إن الصبر جزء حيوي مِنْ عمليةِ التحسّنَ. أي موقف إيجابي يحتاج إلى جُهدُ كبير من ناحية الفردِ المصاب ويعتبر مكوّنُ أساسي من عملية الشفاء .

ملخص حول مرض الإفراط في الأكل Bulimia :-


الإفراط في الأكل (أيضاً يسمّى مرض الإفراط في الأكل العصبيِ) اضطراب نفسي في نظام التغذية).
هناك شعور بأن الإفراط في الأكل يعتمد على عدم رضا الشخص حول نفسه

يتم تشخيص مرض الإفراط في الأكل طبقاً لخمسة معاييرِ أساسيةِ.

هناك نوعان من المرض: نوع التخلص من الطعام purging والنوع الأخر لا يتخلص من الطعام non-purging .

يقوم المصاب بالنوع الأول من المرض بالتقيؤ الذاتي self-induced vomiting أو استعمال المسهلات ومدرات البول بصورة غير سوية أو باستعمال حقن شرجية

ويقوم الشخص المصاب بالنوع الثاني من المرض بأنماط سلوك غير سوية مثل الصوم أو التمارين المبالغ فيها بدلا من التخلص من الطعام عن طريق الطرد الإرادي

ويمكن أن يسبب مرض الإفراط في الأكل مضعفات صحية خطيرة .

إنّ المعالجةَ الناجحةَ لهذا المرض تتطلب عادة التزامات متعددة تَتضمّنُ أساليب طبيةً ونفسيةَ.
إنّ أهدافَ المعالجةِ هي استعادة الصحةَ الطبيعيةَ وأنماطَ الأكل الطبيعية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.elmlok.yoo7.com
 
مرض الإفراط في الأكل... هام جداااا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي الملوك :: منتدي المنوعات :: قسم الطب النفسي-
انتقل الى: